أتمنى -سيادة الرئيس- إلغاء هذا القانون المشبوه الذى أصبح سيفاً مسلطاً على رقاب المجتهدين والمجددين والمبدعين، خاصة وقد طالبتم بتنقية القوانين وإلغاء المئات منها.. وانتهت الولاية الرئاسية السابقة وظل الملف مفتوحاً.
سيدى الرئيس: «الجبهة المدنية» فى مصر التى تحمى القانون والدستور،
لقد سقط قانون «ازدراء الأديان» بتبرئة محكمة الاستئناف للمستشار أحمد عبده ماهر، بعد الحكم عليه فى أول درجة بالسجن خمس سنوات.. وهذا الحكم كان بمثابة تاج على رؤوس تيار التنوير، وانتصار للعدالة ومدنية الدولة وهزيمة ساحقة لحزب التكفير وأعداء الإنسانية.. كما أنه إكليل فخر على جبين