كل يوم أستوعب بشكل أعمق عبارة إرضاء الناس غاية لا تدرك وأن البشر متفاوتين بطبيعة الأخلاق، التربية، والفهم فلا يوجد معادلة واضحة يجب أن تتبعها لكي تكسب رضا الجميع ولا يصيبك من انتقادهم وتهكمهم شي، الأولى أن تقدم إرضاء نفسك على إرضائهم استوعب ذلك قبل أن يفوت عمرك وأنت تعيشه لغيرك

أخطر أنواع البشر الي يحط صورته في ديسبلاي العاب الاونلاين مال التلفون كائن خطر يقش الخضر واليابس داخل يلعب جكارو وحاط صورته، متوقع يلقى حب حياته مثلاً؟

اذا كنت حمار بس مجتهد

من المواصفات الفريدة لراعي ال FJ حب الاستكشاف الذي يصل حد التطفل فتجد صاحبها ينتهي به المطاف بأخذ ثلاث لفات على المواقف لعله يجد ثقب ابرة في المواقف الأقرب يخش الموتر فيه ميزة أخرى هي السير الى الامام وهو يوايج من الجامة صاد صوبك، أما الهرن وصوت المكينة فمن المصنع ما له شغل هو

يؤرقني تساؤل لم أجد له جواباً، ما الداعي في أن يكون المرء فظ اللسان يبرر وقاحة أسلوبه بأنها صراحة؟ تجده يواظب على التعليقات السلبية وكلمات المدح يستثقلها لسانه وإن رأى شي أعجبه، نحتاج مجهود مجتمعي لتصحيح مسار هذا السوسة فهو يجر الجميع نحو كآبته التي اعتاد عليها أبعده عن حياتك

الواثق من نفسه يفرح لانتصارات زملائه، مدركاً أن فرصته ستأتي ولو بعد حين بل وأنها ستكون في أبهى حلة

يُخيل للمرء بأن كسر الصورة النمطية عنه لدى شخص أو مسؤول يتطلب منه جهدًا مضاعفًا في عكس اتجاه تلك الصورة، غالباً هذه المقولة صحيحة ولكن لدى البعض حتى وان كان ذلك الجهد صادقاً لكنه كبناء بيتٍ من ورق تهوي به رياح الجحود عند أول اختبار

في حديث ودي مع أحد الزملاء أثرنا أهمية تقبل الواقع في حياة المرء وكيف يجعله أقوى من المحيطين به ممن قضت مضاجعهم آهات التحسف أخبرته أن مثلي الأعلى في ثقافة التقبل يتجسد في رد يعقوب عند حادثة الذئب ويوسف حين قال "بل سولت لكم انفسكم امرا فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون"

الي متعود ينش من وقت في الأيام العادية هذا حاله في رمضان

الي ما شفته من سنة تعال شوفه على الممشى اول رمضان

هذا باور بانك أحد الأصدقاء تركه في السيارة فعاد ليجده بهذه الحالة ولولا ستر الله لما وجد سيارة يعود اليها ، مع العلم أن الجهاز من ماركة معتمدة يتم التسويق لها بشكل مستميت والصيف بعده ما دخل من اللون الاخضر مفروض عرفت، يرجى الحذر

حتى ربيعي الصيني يعرف انكم ما تداومون عدل في رمضان

لو كُتب لجميع تجاربنا النجاح لما عرفنا طعم النجاح من عدمه، ولولا التجربة لما خطونا خطوة نحوه. رسالة لفريق عمل المستكشف راشد: أن تقارع دولة فتية كبرى دول العالم في هذا القطاع الصعب هو بحد ذاته انجاز يجعلنا نفخر بكم. ليس الفشل هنا أن لا يصل المكتشف ولكن الفشل أن لا نحاول مجددًا.

أبغض المثالي الذي يتحدث من البرج العاجي ويعمم تجربته غير الناضجة الخالية من الاختبارات على عموم البشر غير مراعياً لاختلاف الظروف، الايجابية بإفراط قنبلة موقوتة والسلبية بشدة قاتمة للحياة وبين ذاك وذاك الإيجابية باعتدال والتسليم للقضاء والقدر.

إن منّ الله عليك بلحظة الرزق بالمولود فستلاحظ سؤال يتكرر على مسامعك؛ ما هو شعور الأبوة؟ في غالب الظن ستكون الإجابة نمطية في فلك المتواتر والذي قد لا يكون بالضرورة هو شعورك الحقيقي الآن ولكن ما ستكون متيقنا منه في لحظتها إدراكك لعظيم صنيع والديك وأنك لو أفنيت عمرك لرده ما استطعت

إشراقة كل صباح في دبي تحمل معها أمل جديد وإنجاز مختلف، محظوظون بهذه القيادة التي تعمل لمستقبل شعبها واعتدنا معها على العمل الدؤوب وأن تكون المصلحة الوطنية نصب العين معها فقط يصبح مجرد الإعلان عن المشروع يشابه اكتمال إنجازه فلم نعتد منها سوى أنها تقول ما تفعل وتفعل ما تقول

Every Emirati tweet I see reminds me of those Israeli tweets during the Gaza genocide. The only humans on earth that might genuinely be as awful as Israelis.