قلبو راسنا قبل اسبوع على هرجه الكورنيش الوعي الوعي اين الوعي

وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ

اول مايدخلوني قروب واتساب

يمر الوقت ويُجبر الجرح في ظاهره، لكن ندبًا عميقًا يظل موشومًا في ذاكرتك كلما مررت به أو نظرت إليه تجده غائرًا بعدد الشهور والسنين التي مرت لايكفل الوقت شفاء كل شيء فبعض الخسارات أكبر من ان تُشفى .

"لأنك إنسانة مش ورقة!" مقطع اليوم وكل يوم..

نعتقد اننا نكتب نصوص تشبهنا ولكننا نشبة صمتنا اكثر ، الكلمات العالقة في الحنجرة وحدها لو تسربت تُعرينا

محدش عمل عشاني حاجة إلا وعملت ضعفها ولو طلعت معاك وحش مرة اتأكد أنك طلعت معايا وحش عشرين مره بس المره بتاعتي بالعشرين بتوعك

بعد وفاة شخص تحبه لن تعود كاملاً مهما فعلت 😔

إذا كان الطباع طباع سوء فلا أدب يفيد ولا أديب

{أُولَٰئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُم مَّرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُوا}

يوم شفتها حسيت معاناتي مع الجيوب الانفييه

يـارب بركة في العُمر والعِلم، والوقت والرزق، ونور في كل رحلة ومرحلة، ورضا في الخيارات والعلاقات، وسلام مع الأقدار والأعمار، وحيـاة في تفاصيل الحياة🤍

أعرف شاعرية المشي مع المحبوب، وأتذكر أني قُلت وأقررت هنا أو في الدرافتس أني أحب أن أعدو الطُرقات كل الطرقات وأنا برفقته؛ لكِن اليوم أنوه بالترقية الشاعرية المصاحبة للوقوف، الصمت، البقاء في مظلة اللاشعور وأنت مجاوره، أنه يكون معك حتى في أوقات الركود، أن يحفّك بالبقاء حتى وأنت ساكن

عزمتني إحدى القريبات لحضور حفل زفافها، وكان في مدينة أخرى تبعد عني ٧٠٠ كم، وحضرته تحت تأثير: "حطيني يمناش واعذاري في يسارش والله إني في لزومش ما اتردد" ودعيت لحضور زفاف قريبة أيضًا بنفس مدينتي ولم أرغب في الحضور، وهذا من براهين: أن المشقة مشقة القلب لا المسافة ولا الطريق.

"لما الواحد يتأمل حياته ، يتعجب من دقّة تدبير الله للأحداث ، لله في توقيته حكمة ، وفي تعجيله رحمه ، وفي تأخيره صد أذى ، وبعد مرور فترة من الزمن تُدرك فعلاً أن الأقدار لن تكون أفضل مما قدّر الله لها أن تكون".

اللهم سخر لـ أبي أهل الأرض ومن عليها بدعواتهم له وفعل الخير لأجله ، اللهم متعه في قبره و اجعله هنيئًا كريمًا في مقام كريم في جنة الفردوس وجميع اموات المسلمين يارب العالمين .