شذّبت لحيتي وخلصت
كجنرال متقاعد من الجيش ما راح أشارك في أية حرب ولكن يتوجب علي أن أكون متأنقاً في المراسم والتشريفات
بعض الشباب هداهم الله ينسدح بالحلاق من ٨ العشاء لين ٤ الفجر كأنه ثيّب باغتها النصيب
دايم حاول تترك مساحة كافية للمواطنين
يوم أشوف سعادتكم بالإجازات وتمديدها المفاجئ
أتذكر أيام المتوسطة إذا جاء مطر الصبح
وأخرج للمدرسة فوق راسي كرتون
يوم أوصل المدرسة ألقى المدرسين مشمرين ثيابهم عند الباب ويأشرون للطلاب ارجعوا ارجعوا
يمكن صارت مرتين فقط
لكني أشعر بسعادة اللحظة حتى الآن
والله شي محزن انك تشوف الاجانب وقت الخساره هم الي يعتذرون ويغردون ويواجهون الجمهور عكس اللاعب المحلي وقت الخساره الي يقفل التعليقات والي يحط حسابه برايفت .. اهخ بس 💔