لم يحدث أن أعمتني عاطفتي، أعرف الصواب جيدًا وأعرف الخطأ، أنا مُخطئ بإرادتي

اكره الغضب، الذي كان في الأصل حزنًا فلم ابكيه، ولم احاول إصلاحه، إنما تجاوزته حتى أصبحت غاضب على نحو يصعب التعامل معه

ربما من بين كُل صفات الإنسان، لا صفة تجذبك إليه مثل صفة أنه إنسان آمِن.

'أحد أفضل الأشياء اللي تقدمها بالحياة، لأي شخصٍ كان، ألّا تجعله ينتظر، أياً كان ما عندك له، لفظاً كان أو محسوساً، التعليق يوتّر الإنسان، يشلّه، لا تجلعه يعيش هذه اللحظات، حتى لو كان الرد سيؤلمه، بالتأكيد وقعه أخف من الانتظار وتبعاته'

أختار الصمت دائمًا حتى و إن كان ليس الحل الأنسب، يبقى أفضل من احتمالية أن ما يثقلني قد يهان باللامبالاة

يشعر بأنه مضطر
على أن يبقى متماسكًا، مهما سلبت ثباته الأيام

درب مايعز ممشاك
اقصر خطاويك عنه

كُنت أعرف
أن الحدث ذاته لن يستمر،
لكن الأثر! إنه يبقى، يتفاقم، يتمدد للأبد

ثمّة جانبٌ شهي
في أن يبقى المرء حرًا
لا ينتظر شيئًا
من أحد

خطبة الجمعة | 'من توكّل على الله سيظفر ولو بعدَ حين، فلن ينقطع أمله، ولن يخيب سعيه، فعندما يشاء الله لا قيمة لقوانين الحياة، ولا وزن لتدبير البشر، ولا أهمية لحواجز المستحيل'

ما فائدة التصريح بالعذابات، إذا لم يكن هنالك بلسم لها؟

يبقى ألمًا، وإن اعتدنا عليه

الصمت هي المحاوله الأخيرة
لإخبارهم بكل شيءٍ لم يفهموه
حين نتكلم والصمت في بعض
الاحيان أبلغ من الكلام و أي شعور
اخر تشعُر به !

ثمة أشياء على المرء
أن يتخطاها
إجبارًا
دون أن يخبر بها أحد

ليس أني لم يعد لدي ما أقوله، ولكنِّي سئمت

أول من يركض للمساعدة من جرّب شعور الهلع

ربي إن قلبي لم يعد يتسع لحزنٍ آخر ولا لخيبةٍ أُخرى، فخذه بعيدًا عن الأوجاع، و أحمه ممّا يخشى حدوثه، ولا تمتحنه في أن يعيش ذات الأحداث التي أحزنته مجددًا

«الذي جرّب دفء يدي، سيظل يبحثُ عنه في كل يدٍ ممتدة»