في أسير فلسطيني من 2003 اسمه عماد السراج من قطاع غزة وهو داخل سجون الاحتلال أوهمه المحتل إنه معه مرض السرطان و كان يخضعوه لجلسات الكيماوي و الهدف تصفيته نفسياً فقد النطق لمدة سنة ونص وخسر وزنه وصحته وبس تم الإفراج عنه بعد 22 سنة حكوله بمستشفيات غزة إنه مافيك سرطان

أعوام الانتفاضة وتفاعلات الناس معها في حياتهم اليومية تصيبني بالكآبة، كيف طبيعة الناس وإحساسهم بغيرهم وأشياء أخرى كثر تغيرت منذ تلك اللحظات للأسوأ رغم أن الناس كانت ترى أنها تعيش الأسوأ بالفعل هو اللي يعظم خوفي احتمالية أن الأسوأ ما جاء بعد وإن حسبنا أنّا فيه

المجاهد الشهيد حسن محمد عبد الرزاق السعدي الذي تصدى لقوات الاحـ ـ ـتلال الاسـ ـ ـرائيلي في بيت جن في ريف دمشق

خلصت الدنيا أوكل فمحل أثاث ؟

و فجنين

دا أنا على آخري

يعني مش الفقر والذل إلي خلاها تهمل؟

لو كانت المنفعة الوحيدة لسقوط الأسد سماع صياح اليسار لكفى

منفسكيش تحتفلي بالتاء المربوطة معانا يفطمة ؟

يعني سوريا شكّلت خطر على إسرائيل ولّا ؟

احمونا🥹

خلص يشبب أنا موساد متنكّر

حوينة شبابك يغزّة

نفسي أقرا تويتة لأردني ومنحرجش

قديش أرباح التويتة هاي ؟

بده يعمل من ناقلة الجند كافيه ! خلص يغزازوه

من وين بتجيبوا استحقاقيتكم هاي؟

ممكن السوارنة يعطوه جنسية ويعفّ عنّا؟