اليوم مات سند ابن ابن عمي طفل رضيع لا يتجاوز عمره العام بسبب المجاعة وسوء التغذية

لايوجد تغطية اعلامية كافية لما يحدث داخل المستشفيات، الوضع جنوني بمعنى الكلمة لايوجد مكان اضافي لاستيعاب المصابين، حتى قسم الإفاقة داخل العمليات مكدس بالمصابين، وبالطبع لايوجد لدينا طاقة للتعامل مع هذه الأعداد. كيف يعني مستشفى ناصر يستقبل أكثر من ألف مصاب خلال يوم واحد؟

"في غزة، يُعلَن عن وفاة شخص كل ساعة بسبب الجوع."

هذا المشهد يجب أن يراه كل العالم ولا يجب أن يَمر بهذه البساطة لحظة قنص شاب أعزل هو وصديقه أثناء قيامهم بالتصوير ومحاولة الترفيه عن النفس على بحر غزة أقذر عدو في التاريخ.

يتم حرق قطاع غزة الآن بلا رحمة لمن يهمه الأمر، الوضع صعب.

رحم الله أسطورة الصحافة وصوت الحقيقة في غزة أنس الشريف إلى رحمة الله وعند الله تجتمع الخصوم

"من غزة إلى الجنة" يا أنس

لمن يعنيه الامر .. نحن في حي الزيتون نتعرض لاحزمة نارية وقصف عنيف تكلموا عنا قبل فوات الاوان

الأطفال جسمهم صار عبارة عن حبوب وتقرحات بتطلع صديد من شدة الحرارة،وطبعاً علاجات الأمراض الجلدية أصلاً غالية والأدوية محدودة إلى غير موجودة.

هذه المشاهد ليست من فيلم ! بل من قلب قسم "طوارئ الباطنة" في مستشفى ناصر بخانيونس. مرضى على أسرّة الموت، تنهشهم العلل من الداخل، ثم تغمرهم مياه المجاري من تحتهم، بعد أن فجّر الاحتلال خطوط الصرف المحيطة بالمشفى. مياه سوداء، نتنة، اختلطت بأنين المرضى وأنفاسهم الأخيرة. ولأن

اللي يشوف البوست ده يساعد في انتشاره مهم جدًا شير في الخير سوار، طفلة فلسطينية من غزة عمرها ٩ سنوات، تعاني من مرض وراثي نادر يُسمى الركود الصفراوي داخل الكبد (PFIC)، وهو اضطراب خطير في إفراز العصارة الصفراوية هذا المرض أدى سابقًا إلى وفاة شقيقها، واليوم يهدد حياتها هي أيضًا،

If you respond with 3 replys, you will help me a lot to make my post visible to everyone, even if a dot. gofund.me/a3b90f53

من ساعه ما الشرموطه بقي اسمها baddie و الدنيا اتقل خيرها

بدون مبالغة، ما يجري في غزة الآن، وفي هذه اللحظة بالذات، يعتبر من أقسى مشاهد الحرب، إن لم يكن المشهد الأقسى على الإطلاق، فقد يتعافى المرء من جراحه ومصابه، وقد ينسى ألمه بعد عام أو عامين أو حتى عشرة، لكن، ما لا يمكن التصالح معه على الإطلاق ولا التعافي ولا النسيان، هو مشهد غرق