رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .

﴿فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍ﴾

أستغفر الله العظيم وأتوب إليه أستغفر الله العظيم وأتوب إليه أستغفر الله العظيم وأتوب إليه أستغفر الله العظيم وأتوب إليه أستغفر الله العظيم وأتوب إليه

لا إله إلا أنت سُبحانك إني كنت من الظالمِين

﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ۝ ﴾ ﷺ

لا إله إلا أنت سُبحانك إني كنتُ من الظالمين

﴿وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ﴾

﴿قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا﴾

لا إله إلا أنت سُبحانك إني كنت من الظالمِين

( رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ )

﴿رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِي مُؤْمِناً وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾

{هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا}

سئل ابن تيمية : كيف أصبحتَ ؟ فقال : بين نعمتين ﻻ أدري أيتهما أفضل .. ذنوب قد سترها الله عليَّ فلم يُعيرني بها أحد من خلقه ..ومودة ألقاها في قلوب العباد ﻻيبلغها عملي !!

"احذر من كسرة النفس لأنها مؤلمة فالله سيسألُك يوماً عن عينٍ أبكيتها ، وعن قلبٍ أوجعته ، و عن روح كنت سبباً في فقدِها لأمانها واطمئنانها، فأحذر أن يشتكيك أحد إلى الله"

كما أن ذنوب الخلوات " مهلكات " فكذلك حسنات الخلوات " منجيات " فاجعل بينك وبين الله "خبيئة" و "سريرة" لايعلمها إلاهو

"إن الله لا ينسى من ظلمك ومن ابكاك ومن قهرك فكن على يقين أن الحقوق ستُرد يوماََ.."

سيأتيك ما ينسّيك ما أُخذ منك ، وسيرزقك الله ما لم تكن متوقعاً أن يأتيك>

" ما ألهم الله عبداً أن يستغفر، إلا وهو يريد أن يغفر له "

لعلّك في ضيق الآن و ما بينك و بين قضاء حاجتك هو إستغفارك .

أن تكون واثقاً من نفسك .. لا يعني أنك مغرور .. لكن أن تثق بنفسك لدرجة أنك تستصغر الآخرين، فهذا يعني أنك مُتعالي