في هذا اليوم من عام 2005 اغمض فهد بن عبدالعزيز عينيه،عابرا بهما الى دار البقاء..
كم ذكريات معه،ووميض من الفكر ، وبحار من بعد النظر، وأفق واسع من فن إدارة الناس والحكم،
كم كان عقله يفيض بلا حدود، عزيمته لا تلين،وكم كان دهاؤه يمكنه من إتخاذ أعتى القرارات.
ذكراه مقيمة ومحبته دائمة .

Oalomeirعثمان العمير جميل جدا ان يكون ضمن قاموسك (دار بقاء)