وتعرفُ وُدَّ المرء في لحظ عينهِ
وتعرفُ عقلَ المرء حينَ تُكاتبه

«علينا أن نغفر عادية كُلّ الذين كانت روعتهم
صنيعة خيالاتنا»

'وحينما أراد الله أن يهبنا القوة وهبنا كتف مُحب'🤍

'أن يُكرم الإنسان نفسه يعني أن يختار لها ما يليق بها من كل شيء، من الرفقة أطيبها، و من الحب أرقاه، و من المجالس أرحبها.'

اللهم الخيرة في كل شيء 🤍

مستشعره حُب الله لِي بالناس الطيبه اللي حُولي، فاللّهم لك الحمد على نعمة الحُب والقبول🤍

'إدراك وجود النعمة بحد ذاتها نعمة، الله لا يجعلنا ممن ينسى فضله وينشغل عن ما يملكه بما لا يملكه.'

أكره فكرة أن أكون أمرأة متلونة
أنا أمرأة لديها هوية واحدة ة
في التعامل
(يا أبيض، يا أسود )
لا أستطيع التلّون
أن أغير درجاتي وفقًا للأخر
أطمئنِك معي
لن تكون عددًا زائدًا
يا أن أمنحك محبتي الخالِصة
وشعوري المُترف
أو أن أعفيك من التواجد في حياتي
هكذا أنا
حقيقية أكثر من اللازم.

'أرجو أن تأتي الأيام التي تكون من فرط حنوها عليّ أكاد لا أتذكر ما أحزنني و اطفأ روحي.'

يا الله
أرجو ألّا ينتهي شهر رمضان
إلا وقلبي مطمئن
وعقلي هادئ
وأفكاري مرتبة
وخططي واضحة
ولدي طاقة جديدة
لمواصلة السعي
أتمنى أن تملأ حياتنا
بالسعادة والفرح
وأن نجد أمنياتنا
محققة في هذا الشهر الفضيل
وأن نخرج منه
بنفوس راضية وقلوب مجبورة
— آمين.

يارب عما قريب نردد «قد كنتُ أرجو في حياتي زهرة واليوم قلبي بالحقول مليء»

'إلهي.. أعرفُ أنك ستجبر الكسر الذي قدّرت له أن يقع، وستحمي القلب الذي منحتهُ الضوء والعتمة. أعرفُ أنك ستنظر إلى أيامي برفق، بعينٍ لا تنام'

يا الله قد أيش حلو شكل الشخص وهو يوهب شخص آخر -السعادة- لو بكلمة! أحب هالمشهد مرة مرة..ياحلو الناس الخيّرة كذا اللي تصب الوِدّ صبًا تحسونهم ضماد مش آوادم

ربِّ أوزعني دائمًا أن أشكرك و أحمدك
على نعمَك شُكر المؤمن الشغوف المُحب 🤍

لا شيء يوازي الأُمهات
عطاءٌ بعد عطاء
وصبرٌ جميل
واحتواء
وقلبٌ حنونْ
ويديّن كريمتين
تُغني
عن ألّفِ دواء
ضحكةٌ من وجهكِ
تكفي
ودعوةٌ بالرِضاء
يا أحن من أحبني
بِلا مللٍ
وتقبلني كيفما أشاء
يا نور الرحمن في أرضهِ
يا أُمي
يا سيدة كُلِّ النِساء.

أغمضتُها كي لا تفيضَ فأمطرت
أيقنتُ أني لست أملك مدمَعي

'هذه الأيام أعيشها كنصيحة على لسان محمود درويش حينما قال: 'اعتنق الصمت، ولا تأخذ الناس على محمل الجّد ولا تأخذ الحياة على عاتقك، ولا تبالغ في عاطفتك، ولا تُرضي أحدًا رغمًا عنك.'

'لا شيء يثير ارتياحي مثل أن أرى إنسانًا على طبيعته، حتى إن كانت طبيعته لا تتوافق مع طبيعتي، فأنا لا أهتم لطبيعته ذاتها، إنّما لقدرته على إظهارها؛ لأن ذلك يبرهن على اعتزازه بنفسه وعدم خشيته من أحكام الآخرين عليه.'

— نورا الطوالة

روحانية رمضان ولمة أهل وريحة
البخور والقهوة .. في زحام من النعم ❤️.