تَعرِف أنَّك وقعت في الحُب حين تتطبَّع بطِباع مَن تُحب وبِأخلاقِه ✨

إن كانت منطقة الراحة الخاصة بك تخدمك لتحقيق ما تُريد فستُكمِل سَعيك في ذات الطريق وبالك مُطمئن ، وإن كانت لا تخدمك فستُحاول الخروج منها إلى منطقة أخرى تخدمك حتى تعتاد عليها وتصبح هي منطقة الراحة الخاصة بك ثُمّ بعد ذلك يزيد استحقاقك لِما تُريد ويصبح حصولك عليه مسألة وقت لا أكثر ✨

مَن يحترِم نفسه يَرَى نفسهُ في الآخرين فَلا يُعاملهم إلا بما يُعامل بهِ نفسه ولا يرضى عليهم ما لا يرضاه على نفسه .. تقدير الذَّات هُوَ تقدير لِذَوَات الآخرين لأن ذَوَاتهم كذَوَاتنا لا يَقِلُّون عنّا في شيء ؛ وهذا هو الاختلاف الجوهري بين تقدير الذات وبين التعالي والأنَفَة والغرور.

الأفضل أَنْ يَكُون الإنسان نفسه ويَقبله مَن يقبَله ويَرفضه مَن يَرفضه عِوَضًا عن أنْ يحمل هَم قَبول الآخرين لَهُ مِن عدمه.

هُنا أنا مُدربٌ يُساعدك على رؤية الحياة كَما يَجدُر بها أنْ تُرَى 🩵✨

المجالات التي أستطيع مُساعدتك بها :
- المناعة النفسية.
- التشافي من الصدمات.
- العلاقات.
- الذكاء الاجتماعي.

لحجز جلسة ؛ التواصل مع أُسرتي في مركز انطلاق وطموح على الرابط في الأسفل :
wa.me/966543354814

دائمًا إن أردت شيئًا تسأل نفسك السؤال التالي :
'هَل منطقة الراحة الخاصة بي تخدمني لتحقيق ما أُريد ؟'
إن كانت الإجابة نعم فستُكمِل سَعيك في ذات الطريق وبَالك مُستريح ، وإن كانت الإجابة لا فستُحاول الخُروج من منطقة الراحة الخاصة بك إلى منطقة أُخرى حتى تعتاد عليها وتُصبح هي مَنطقة…

هَل منطقة الراحة الخاصة بك تُلبِّي احتياجاتك وتخدمك لتحقيق ما تُريد ؟

أهم ما يُمكِن تَوَفُّره في مَن تَنوي الارتباط بِه هُوَ أنْ يَراك كَافيًا لَه وأنْ تَكون عيْناه مُمتلِئة بِك .. الشَّخص المُتطلِّع للمَزيد والذي لا تَشعُر بأنك كَافٍ بالنسبة لَه الحياة مَعهُ مُقْلِقَة ومُتعِبة ومُستَنزِفة وَلا راحةَ فيها.

تَنافُر الأرواح مُنذ البداية يَعني صعوبة اِئتلافها مهما بذلْت جهدًا لذلك ؛ آمِن بهذا وصدِّقْه ولا تَسير وتَقطع المَسافات في علاقة تستنزفك فالْغرض مِن العلاقات هو السعادة والارتياح وليس المُجاهَدة والمُكابَدة والشَّقاء.

يُغَض النظر عن الارتباط بمَن تكون أرواحنا وأرواحهم متنافرة مهما كان فيهم من مزايا .. معنى اختلاف الأرواح وعدم تآلُفها هو أنك لن تكون سعيدًا مع ذلك الشخص مهما كان جيدًا أو صالحًا أو متميزًا إلا أن هذه الأشياء لن تجعلك سعيدًا معه وعدم السعادة يُعَد سببًا كافيًا لعدم إتمام الارتباط.

لا يُقبَل إلَّا بِالشَّريك الداعِم،
مَن يُصعِّب عليْك الحياة لا يُقبَل بِه.

ارتياحنا لشخص يعتمِد على اطمئنانا من أنَّنا مَقبُولين بالنسبةِ لَه ، مَن نعلَم أنهُم لا يقبلوننا طبيعي ألَّا يَكُونوا مُريحين بالنسبةِ لَنا.

لا تُبقي في دائرتك مَن يجعلك تشعر بشُعورٍ سيء اتجاه نفسك.

لا يحدث التطور عند أولئك الذين لا يخرجون من منطقة الراحة الخاصة بهم ، وهذا الحديث لا يُلزم الجميع بمغادرة منطقة الراحة الخاصة بهم فإن هناك من تكون منطقة راحتهم تخدمهم وتُلبي احتياجاتهم، ولكن بحال طرأت عليهم احتياجات جديدة فإن هذا يستلزم خروجهم إلى منطقة أخرى تلبي احتياجهم الجديد.

لا أحد يُهذِّب الكَبير،
الكَبير إمَّا أنْ يُهذِّب هُوَ نَفسه أو أنْ تُغسَل الأَيْدِي مِنْه.

لا تتطوَّر علاقة ولا تُصبِح مُريحة لطرفيْها إلا حين تَكُون مساحة آمِنَة خالية مِن الأحكام والتَّصنيفات .. نَحنُ نَستطيع أنْ نَكُون غيْر مُبالين بأحكام النَّاس ونستطيع ألَّا نُلقي لأحكام الناسِ بَالًا أما المُقرَّبين مِنَّا فأحكامهُم مُؤثرة وقَد تَكون بنَّاءة أو هادِمَة ؛ لذا من…

فترة الخُطوبة للتعارُف وأثناء فترة التعارُف طبيعي أنْ يحصل انسحاب من أي طرف بحال اكتشف عدم مُلائَمة الطرف الآخر له مهما بَلَغ الإعجاب الذي يكون قبل التعارُف ومهما بَلَغَت الرغبة إلا أنّ عدم الشعور بالسعادة مع الطرف الآخر أو الشعور بأنه لن يكون بكامل سعادته معه في المُستقبَل يُعَد…

لا شيء يُضاهي وجود شخص تستريح معه ، تعلَم أنك معه مقبولٌ بالكامل ، لا تخشَى أنه سيتوَلَّى عنك حين يرى ضعفك أو جوانب القُصور فيك أو يُؤنِّبك بسببها ويُشعرك بأنك كُتلَة من العيوب غيْر المقبولة .. مِثل هذا الشخص يُحافَظ عليه وتخسر الجميع لأجل أن تُبقيه وتُسخِط الجميع لأجل أن تُرضيه.