يسوؤني كثيراً، أن أرى حواراً يجرى مع ضيف ، يملك مخزوناً ثقافياً عميقاً ، ومفردات بلغة عربية قشيبة.
ومن يجري الحوار :-
-غير مستعد ولم يحضر جيداً للحوار
-لغته هشة وممعنة في العامية
-يسأل سؤالاً إجابته نعم أو لا، ولا يضع السؤال اللاحق مباشرة لماذا؟
-المصيبة أنه لايتحسن أداؤه مع

عبدالعزيز فهد العيد هذا واقع مؤلم نراه في حوارات البودكاست البائس وفي بعض البرامج الحوارية الفضائية الجوفاء والتي يقوم عليها دخلاء على المهنة قادمون من ساحات الملاعب أو الفن او فوضى اليوتيوب والسناب
يخال لي أحياناً أنني أمام مشهد تمثيلي أكثر من كونه حوار
وقد سبق وكتبت عن ذلك استباقاً وإلحاقاً
ما